شهد النصف الثاني من شهر جوان لسنة 2021 أسبوعا حافلا بالفعاليات والمؤتمرات والمناظرات. وبالتالي وبمناسبة الاحتفال بأسبوع الجلسة العامّة، أطلقت "ألدا" سبع مجموعات عمل بخصوص:

  1. الديموقراطيّة والتنميّة المحليّة
  2. تنسيق الفعاليات
  3. الرقمنة
  4. التعاون بين منظمات المجتمع المدنيّ والقطاع الخاصّ
  5. الشراكات مع الشرق والتعاون بين روسيا وآسيا الوسطى
  6. التعاون بين جنوب أوروبا وشرق أوروبا
  7. التعاون بين الشرق الأوسط وأفريقا وتركيا.

وتبعا لذلك، لطالما كانت مشاركة المواطنين والتزامهم الفعّال ركنا أساسيّا ضمن مهمّة "ألدا". ويهدف إنشاء هذه المجموعات السبعة من المصالح إلى ترويج ثقافة الحوار وتشارك المعرفة ضمن الخبراء والمهنيين. وباعتبارها منصات لتطوير الأفكار والمحتوى القيّم انطلاقا من التجارب والرؤى المحليّة، يبلغُ أثر مجموعات العمل حدّا بعيدا يُرادُ له أن يكون ذا أثر على المستوى الأوروبي، وذلك على سبيل المثال بدعم عمليّة الرقمنة في دواخل أوروبا، ورفع الوعي بالمشاكل البيئية والدفع نحو تبادل الممارسات الناجحة بخصوص الحوكمة المحليّة.

ليس فقط أهمية الموضوع نفسه ، ولكن أيضًا ضرورة البدء على المستوى المحلي لمعالجة المستوى الأوروبي

وبالأضافة إلى ذلك، وبفضل خبراتها الواسعة، حدّدت "ألدا" ثلاث مجموعات عمل في مناطق جغرافيّة معيّنة لها إطلاع كبير بخصوصها وهي : الشراكات مع الشرق والتعاون بين روسيا وآسيا الوسطى والتعاون بين جنوب أوروبا وشرق أوروبا والتعاون بين الشرق الأوسط وأفريقا وتركيا. وبالتالي، يوجد ضمن "ألدا'' ثلاثة أقسام مختصّة تعمل على المناطق المذكورة أعلاه. ولذا، يسرّ المنظّمة كثيرا أن تنظّم حوارات في هذا المجال متطلّعة على الدوام إلى التشارك والنمو المتبادلين.

أخيرا وليس آخرا، وبخصوص دور "ألدا" بصفتها في نفس الوقت عضوا في ''ملتقى المجتمع المدنيّ'' وشريكا للقطاعات الخاصّة (ضمن بعض المشاريع مثل "سمالت")، فكّرت المنظمّة في إنشاء مجموعة عمل محدّدة لتعزيز التعاون بين منظمات المجتمع المدنيّ والشركات الربحيّة، عبر الترويج لمعاملات اقتصاديّة عادلة وشاملة.

وبخصوص راهنيّة دور مجموعات العمل هذه، يمكن الاطلاع على اجتماعاتها عبر منصّة المؤتمر من أجل مستقبل أوروبا، وذلك للتأكيد مجددا على أهميّة هذه المواضيع في ذاتها وضرورة البدء محليّا ثم المرور إلى العمل على المستوى الأوروبي.

شهد النصف الثاني من شهر جوان لسنة 2021 أسبوعا حافلا بالفعاليات والمؤتمرات والمناظرات. وبالتالي وبمناسبة الاحتفال بأسبوع الجلسة العامّة، أطلقت "ألدا" سبع مجموعات عمل بخصوص:

  1. الديموقراطيّة والتنميّة المحليّة
  2. تنسيق الفعاليات
  3. الرقمنة
  4. التعاون بين منظمات المجتمع المدنيّ والقطاع الخاصّ
  5. الشراكات مع الشرق والتعاون بين روسيا وآسيا الوسطى
  6. التعاون بين جنوب أوروبا وشرق أوروبا
  7. التعاون بين الشرق الأوسط وأفريقا وتركيا.

وتبعا لذلك، لطالما كانت مشاركة المواطنين والتزامهم الفعّال ركنا أساسيّا ضمن مهمّة "ألدا". ويهدف إنشاء هذه المجموعات السبعة من المصالح إلى ترويج ثقافة الحوار وتشارك المعرفة ضمن الخبراء والمهنيين. وباعتبارها منصات لتطوير الأفكار والمحتوى القيّم انطلاقا من التجارب والرؤى المحليّة، يبلغُ أثر مجموعات العمل حدّا بعيدا يُرادُ له أن يكون ذا أثر على المستوى الأوروبي، وذلك على سبيل المثال بدعم عمليّة الرقمنة في دواخل أوروبا، ورفع الوعي بالمشاكل البيئية والدفع نحو تبادل الممارسات الناجحة بخصوص الحوكمة المحليّة.

ليس فقط أهمية الموضوع نفسه ، ولكن أيضًا ضرورة البدء على المستوى المحلي لمعالجة المستوى الأوروبي

وبالأضافة إلى ذلك، وبفضل خبراتها الواسعة، حدّدت "ألدا" ثلاث مجموعات عمل في مناطق جغرافيّة معيّنة لها إطلاع كبير بخصوصها وهي : الشراكات مع الشرق والتعاون بين روسيا وآسيا الوسطى والتعاون بين جنوب أوروبا وشرق أوروبا والتعاون بين الشرق الأوسط وأفريقا وتركيا. وبالتالي، يوجد ضمن "ألدا'' ثلاثة أقسام مختصّة تعمل على المناطق المذكورة أعلاه. ولذا، يسرّ المنظّمة كثيرا أن تنظّم حوارات في هذا المجال متطلّعة على الدوام إلى التشارك والنمو المتبادلين.

أخيرا وليس آخرا، وبخصوص دور "ألدا" بصفتها في نفس الوقت عضوا في ''ملتقى المجتمع المدنيّ'' وشريكا للقطاعات الخاصّة (ضمن بعض المشاريع مثل "سمالت")، فكّرت المنظمّة في إنشاء مجموعة عمل محدّدة لتعزيز التعاون بين منظمات المجتمع المدنيّ والشركات الربحيّة، عبر الترويج لمعاملات اقتصاديّة عادلة وشاملة.

وبخصوص راهنيّة دور مجموعات العمل هذه، يمكن الاطلاع على اجتماعاتها عبر منصّة المؤتمر من أجل مستقبل أوروبا، وذلك للتأكيد مجددا على أهميّة هذه المواضيع في ذاتها وضرورة البدء محليّا ثم المرور إلى العمل على المستوى الأوروبي.