
في إطار مشروع "تمكين الشباب لبناء الديمقراطية المحلية في تونس"تم تنظيم مجموعة) مجموعة شملت عدد ثلاثة (3) دورات تدريبية في تونس.
انتظمت الدورة الأولى خلال الفترة 8 – 12 فبراير (شباط) في مدينة طبرقة, في ولاية جندوبة, في حين انتظمت الدورة الثانية خلال الفترة 15 – 19 فبراير (شباط), في مدينة الحمامات. في كلتا الدورتين, تم تكوين فريق يحتوي على عدد 20 مشارك ليساهموا في الأنشطة المنظمة, وخاصة للفريق الذي شارك في الدورة المنظمة في مدينة الحمامات حيث حضر المشاركون من الزهراء وباردو. تمثلت الفكرة, من وراء تجميع هؤلاء المشاركين, في استيعاب مع مختلف الأدوات التي تخص محاور مثل التفكير-في مجال التصميم وتطوير المشاريع وتقنيات المناصرة.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن هناك العديد من الرهانات التي يجب طرحها قبل أن ينجح جيل الشباب في المشاركة في صنع القرار على المستوى المحلي
لعبت ألدا دورا فاعلا وداعما في تنظيم هذه الدورات التدريبية, حيث لم تكتف بتقاسم معرفتها وخبرتها التقنية فحسب, بل وتجاوزت ذلك لتصل إلى الهدف عدد 11 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة "مدن ومجتمعات مستدامة". وتجدر الإشارة إلى أنه تم تنظيم دورات تدريبية مع قائد المشروع"التمكين من أجل التنمية"tوهي جمعية تعمل على ارساء مجتمع مدني تتاح فيه فرصة للشباب والمرأة كي يتمتعوا بحريتهم المالية ويساهموا بشكل ناشط في احياء الدورة الاقتصادية.
بشكل عام, تمثلت الغاية الكبرى من المشروع في تحفيز الشباب وتمكينهم من تعزيز قدراتهم لكي تتاح الفرصة لجيل الشباب في المشاركة في أخذ القرار على المستوى المحلي. كما تجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الرهانات التي يتعين رفعها قبل أن ينجح جيل الشباب في المشاركة في أخذ القرار على المستوى المحلي. وتشمل هذه الرهانات دمج المواطنين من الشباب في تنمية البيئة التي يعيشون فيها وكذلك في تامين إدارة مستدامة خدمة لمصلحة المجتمعات المحلية.
هناك ثلاثة نتائج مرتقبة من وراء هذا المشروع. تنطلق النتيجة الأولى من تحديد حاجيات المجتمعات المحلية, بينما تتمثل النتيجة الثانية في تحليل الميزانيات التشاركية المعدة لفائدة البلديات في شكل تدقيق اجتماعي. وأخيرا, هناك النتيجة الثالثة التي تتمثل في تمكين المواطنين من الاستجابة, بشكل أفضل, لحاجات المجتمعات المحلية من خلال وحدة التجديد الاجتماعي التي تم بعثها في كل بلدية, وكذلك في نشر مبادئ الشفافية والمسؤولية والمساءلة.

في إطار مشروع "تمكين الشباب لبناء الديمقراطية المحلية في تونس"تم تنظيم مجموعة) مجموعة شملت عدد ثلاثة (3) دورات تدريبية في تونس.
انتظمت الدورة الأولى خلال الفترة 8 – 12 فبراير (شباط) في مدينة طبرقة, في ولاية جندوبة, في حين انتظمت الدورة الثانية خلال الفترة 15 – 19 فبراير (شباط), في مدينة الحمامات. في كلتا الدورتين, تم تكوين فريق يحتوي على عدد 20 مشارك ليساهموا في الأنشطة المنظمة, وخاصة للفريق الذي شارك في الدورة المنظمة في مدينة الحمامات حيث حضر المشاركون من الزهراء وباردو. تمثلت الفكرة, من وراء تجميع هؤلاء المشاركين, في استيعاب مع مختلف الأدوات التي تخص محاور مثل التفكير-في مجال التصميم وتطوير المشاريع وتقنيات المناصرة.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن هناك العديد من الرهانات التي يجب طرحها قبل أن ينجح جيل الشباب في المشاركة في صنع القرار على المستوى المحلي
لعبت ألدا دورا فاعلا وداعما في تنظيم هذه الدورات التدريبية, حيث لم تكتف بتقاسم معرفتها وخبرتها التقنية فحسب, بل وتجاوزت ذلك لتصل إلى الهدف عدد 11 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة "مدن ومجتمعات مستدامة". وتجدر الإشارة إلى أنه تم تنظيم دورات تدريبية مع قائد المشروع"التمكين من أجل التنمية"tوهي جمعية تعمل على ارساء مجتمع مدني تتاح فيه فرصة للشباب والمرأة كي يتمتعوا بحريتهم المالية ويساهموا بشكل ناشط في احياء الدورة الاقتصادية.
بشكل عام, تمثلت الغاية الكبرى من المشروع في تحفيز الشباب وتمكينهم من تعزيز قدراتهم لكي تتاح الفرصة لجيل الشباب في المشاركة في أخذ القرار على المستوى المحلي. كما تجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الرهانات التي يتعين رفعها قبل أن ينجح جيل الشباب في المشاركة في أخذ القرار على المستوى المحلي. وتشمل هذه الرهانات دمج المواطنين من الشباب في تنمية البيئة التي يعيشون فيها وكذلك في تامين إدارة مستدامة خدمة لمصلحة المجتمعات المحلية.
هناك ثلاثة نتائج مرتقبة من وراء هذا المشروع. تنطلق النتيجة الأولى من تحديد حاجيات المجتمعات المحلية, بينما تتمثل النتيجة الثانية في تحليل الميزانيات التشاركية المعدة لفائدة البلديات في شكل تدقيق اجتماعي. وأخيرا, هناك النتيجة الثالثة التي تتمثل في تمكين المواطنين من الاستجابة, بشكل أفضل, لحاجات المجتمعات المحلية من خلال وحدة التجديد الاجتماعي التي تم بعثها في كل بلدية, وكذلك في نشر مبادئ الشفافية والمسؤولية والمساءلة.