الشهر: السنة المالية

On April 15th 2021, ALDA and the Human Rights and Peace Institute of Caen have organised a workshop held in French for the young Macedonians francophone, on the “Freedom award”.

This online workshop gathered 16 participants, interested in finding out more on the “Freedom award”, the nominees while discussing democracy, inclusion, and digital citizenship.

The workshop started with a quick quiz on topics such as: women’s right to vote and the importance of digital technologies during the elections.

Then, it continued with a series of useful visuals thanks to which participants discovered the profiles and backgrounds of the 3 nominees, and the reasons why they were chosen:

• Sonita Alizadeh, Afghan activist against forced child marriage;
• Agnes Chow, democracy activist in Hong Kong and
• Omar Radi, imprisoned Moroccan investigative journalist.

Finally, the Human Rights and Peace Institute moderators have guided the young participants throughout the entire process of voting for their favorite nominee.

The Freedom award is the results of a pedagogical project aiming to raise awareness on the notions of peace, freedomو و respect for human rights. It targets young people across the world and making them a unique jury. In that respect, youth generations –  aged from 15 to 25 – get to vote and elect the winners they consider as the most deserving. The Freedom award represents a strong tribute to every person that fought and will keep fighting in reaching this ideal of peace.

The workshop has been organised as part of the “Normandie pour la Paix” actions, by ALDA along with the Human Rights and Peace Institute of Caen.

To know more about “Normandie pour la Paix” please visit their website

You can find further information on the Human Rights and Peace Institute at the following link

لقاء مشترك عبر الإنترنت حول الابتكار والإدماج الاجتماعي لمشاريع "مايند انكلوجن" و"ميكت" و"فايس"

ندوة مشتركة عبر الإنترنت حول الابتكار والإدماج الاجتماعي ينضّمها كل من مؤسسة "مايند انكلوجن" و "ميكت" و"فايس" الخاصة بهم بمناسبة الحدث الأخير لمشروع مايند انكلوجن، احتفل بالإدماج والابتكار خلال ندوة الويب الرابعة !

يعد الإدماج تحديا يوميا زادت من حدته الأزمة الصحية العالمية الحالية. لذا، فالحاجة إلى التحدث عن كفاح أولئك الذين لم يسمع عنهم أحد والتفكير في الإجراءات التي يجب اتخاذها من أجل "عدم ترك أحد في الوراء"، تصبح أقوى كل يوم. ولهذا الغرض، تجتمع المشاريع الأوروبية الثلاثة "مايند انكلوجن 2.0" , و"ميكت" و"فايس" في لقاء مشترك للحديث عن الابتكار والشمول: بناء

في السادس من مايو في تمام الساعة 15:00 بالتوقيت الصيفي ل أوروبا الوسطى، يعقد ثلاثة خبراء مشاركون في تطوير الخدمات التي تعزز الإدماج حلقة نقاش حول قدرة الابتكار على حذب فرص ورؤى جديدة في الكفاح من أجل الإدماج. وبعيدا عن تجاربهم الخاصة والدروس المستفادة من عملهم، سيركز الخبراء تحديدا على ثلاث مجموعات: الأشخاص ذوي الإعاقة والمهاجرون والشباب.

سيوفر هذا الحدثُ للمشاركين فرصة للتفكير والتعلم من خبرة المحاورين الثلاث ومن زبدة الممارسات التي تم تطويرها في إطار المشاريع الثلاثة. بهذه الطريقة، يمكن لكل واحد منا أن يخطو خطوة للأمام في هذا التحدي اليومي نحو مجتمع أكثر شمولا.

المتحدثون:

• "أندريا غياريتا" مدير المشروع عن (Cooperativa Margherita)
• "كيرت أبيلا" ، منسق الخدمة kellimni.com
• "فلوريان هوبر" ، مدير المشروع (SYNYO GmbH)

للانضمام للقاء:

• Date: May 5, 2020
• الساعة: 15:00 بالتوقيت الصيفي لأوروبا الوسطى
• اللغة: الإنجليزية
• رابط التسجيل: https://us02web.zoom.us/webinar/register/WN_ykh9UoOpRpqgv7ocj2Ubqw

سجل وانضم إلينا في هذه اللقاءات المذهلة !

#MI20Webinar

حول المشاريع:

"ميكت" (خدمات لفائدة الهجرة عبر الوسائل الإعلاميّة) هو مشروع تموّله "المفوضية الأوروبية" من خلال برنامج "أفق2020" الذي يرصد تحديات اندماج المهاجرين عبر الحلول التي توفرها تكنولوجيا المعلومات والاتصال من خلال نهج التصميم المشترك مع الأطراف المعنيّة متعددة التخصصات. ويهدف هذا المشروع إلى تأمين بلوغ المهاجرين واللاجئين الخدمات الرئيسية والوكالات العامة والمنظمات غير الحكومية التي توفّر خدمات مدعّمة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقدرة اللازمة للاستفادة من هذه الخدمات. إضافة إلى تعزيز الإدماج وتقليل احتمالات التمييز والتحيز. لمزيد من المعلومات: https://www.miict.eu/

وبدأ مشروع "مايند انكلوجن 2.0" في نوفمبر 2018 بتمويل من مشروع "إيراسموس+" وبرنامج "المفوضية الأوروبيّة" بهدف إيجاد حلول مستدامة وشاملة تساعد مقدمي الرعاية على تحسين مهاراتهم، من ناحية، وتسمح للأفراد من ذوي الحاجيات الخصوصية بالمشاركة في الحياة الاجتماعية من ناحية أخرى. ويسعى التطبيق الذّي يعملُ المشروع على تطويره إلى مساعدة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخصوصية على بلوغ الأماكن العامة وممارسة حقوقهم. يجمع اتحاد المشروع الشريك الرئيسي " Margherita: Società Cooperativa Onlus" من إيطاليا بالإضافة مؤسسة "Polibienestar" للأبحاث ومؤسسة " INTRAS" في إسبانيا و" Social IT Srl" للبرمجيات والاستشارات في إيطاليا و"Lietuvos sutrikusio intelekto zmoniu globos bendrija «Viltis»" في ليتوانيا و "ALDA" في فرنسا. ولمزيد المعلومات: https://www.mindinclusion.eu/

تموّل المفوضية الأوروبية مشروع "الفايس" عبر برنامج "إيراسموس+". وبناء على الإقرار بوجود نقص في المعرفة والأدوات حول كيفية التعامل مع ظاهرة التنمر عبر الإنترنت المتزايدة بين المراهقين والأطفال. ويهدف مشروع "فايس" إلى تطوير إرشادات ومواد وشبكات ومنهجيات مبتكرة تجمع بين الأساليب الفنية متعددة التخصصات لمعالجة هذه القضية المهمة. وتمّ تصميم في "فايس" بهدف تشريك المجموعات المستهدفة على اختلافها، مثل العمال الشباب والطلاب وأولياء الأمور والسلطات المحلية والمشاركين الآخرين ليصمموا معا وسائل لمنع ومكافحة التنمر الإلكتروني عند الشباب. ولمعلومات أكثر: https://face.oonion.eu/</span

تدعم "ألدا" التواصل بين المجتمع المدني والجمعيات المحليّة والسلطات المحلية في تونس منذ سنوات عديدة. 

أثمر فرع "ألدا بتونس تحت قيادة "التضامن اللّائكي" عن "مشروع مونسيفيل" ;" الذي يهدف إلى المساهمة في بناء ديمقراطية محلية فعالة في تونس، مع أخذ احتياجات جميع المواطنين بعين الاعتبار، بما في ذلك الفئات الأكثر ضعفا، وتعزيز مشاركة المجتمع المدني التونسي في دعم مسار اللامركزية في البلاد.

للقيام بذلك على أكمل وجه، تم تقسيم المشروع إلى ثلاث جبهات عمل رئيسية تدار كل منها بالتعاون المتبادل بين مؤسسة تونسية وفرنسية:

• التعليم
• الاقتصاد الاجتماعي والتضامني
• الديمقراطية المحلية والتشاركية

وأنشأت "ألدا" بالتعاون مع الكشافة التونسية، منسقة "قطب الديمقراطية التشاركية المحلية"، مشروع "مونيسيفيل" الذي صمّم خطة عمل واسعة المجال، تركز على مناصرة منظمات المجتمع المدني ودعمها في الوصول إلى المواطنين وفهم احتياجاتهم والمساهمة في بناء ديمقراطية شاملة وتشاركية في تونس. تشمل أهم أعمالهم ما يلي: تدريبات المدربين (طاقم الإدارة والمسؤولين المنتخبين والجهات الفاعلة في المجتمع المدني).

• التدريب على الديمقراطية والمشاركة المحلية
• المشاورات العامة المحليّة
• تبادل الزيارات بين فرنسا وتونس
• تبادل الزيارات بين فرنسا وتونس
• تمويل دراسات الماجستير وتعزيز المشاركة المدنية لطلاب الماجستير جنوب الصحراء

وبشكل إجمالي، لم يصل صدى هذه الدورات التدريبية إلى منظمات المجتمع المدني المشاركة فحسب، بل بلغ اشعاعها المؤسسات الحكومية والتعليمية المحلية، مما من شأنه تعزيز تحول طويل الأمد ودائم نحو الحد من عدم المساواة وتوسيع المشاركة المحلية ومسار اللامركزية في تونس. ومن بين التحسينات التي يمكن ملاحظتها:

• زدادت قدرة منظمات المجتمع المدني على فهم احتياجات المواطنين والتعبير عنها وتحسنت أساليبها في غرس ديمقراطية تشاركية فعالة وتعزيز مشاركتها في عملية صنع القرار على الصعيدين المحلي والوطني
• تم نشر أساليب من التدريبات لمنظمات المجتمع المدني الأخرى والحكومة المحلية والمؤسسات التعليمية
• فاعلية أكبر في تبليغ نتائج المشروع ونشره.
• تعزيز التعاون بين السلطات المحلية التونسية والأوروبية في التقدم نحو مسار اللامركزية

ولكن، ليس هذا كلّ شيئ. اذ أن تنفيذ الأنشطة لا يزال قائما، بالتركيز على  

• على الدورة التدريبية الثالثة للموظفين الإداريين والمسؤولين المنتخبين والجهات الفاعلة في المجتمع المدني من مجموعة من البلديات المختارة.
• عُقد partnership with Faculty of political, social and juridical sciences (Faculté des sciences juridiques, politiques et sociales) de Tunis in order to fund 3 master thesis on Local Governance and related themes;
• إطلاق فعاليات محلية في إثنتي عشرة بلدية مختلفة لتعزيز التشاور مع المجتمع المدني والدورات التدريبية للجان البلدية.

ضع في اعتبارك أن هذا ليس سوى عدد قليل من الإجراءات التي تم تطويرها في إطار العمل، ومن المتوقع تنفيذ سلسلة من الإجراءات الأخرى خلال الفترة المتبقية من العام. 

لمعرفة المزيد عن المؤسسة اللائكية، يرجى زيارة موقع الواب الخاص بهم: https://www.solidarite-laique.org/

انتهت وكالة الديمقراطية المحلية في تونس مؤخرا من عقد الجزء الثاني من التدريب على الأنشطة النفسية الحركية المعتمد من سيرك الإدماج الاجتماعي بنجاح. وهذا النشاط الذي تم تنفيذه بالشراكة مع منظمة "كووب" بإيطاليا ، يأتي ضمن مشروع "أنا أنطلق منك" الذي يهدف إلى تعزيز حقوق الأفراد ذوي الاحتياجات الخصوصية في تونس وتعزيز ثقافة الإدماج.

بينما استغرق الجزء الأول مدة 9 أيام في سبتمبر 2020، تم عقد الجزء الثاني لمدة أحد عشر يوما من 24 مارس إلى 7 أبريل 2021 لصالح خمسة وعشرين مشاركا شغلوا منصب معلمين سابقين في مراكز تأهيل متخصصة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخصوصية والرياضيين الشباب. وخلال الدورة، استكشف المشاركون تمارين مبتكرة وغير تقليدية ومرنة يمكنهم استخدامها في سياقات مختلفة مع أنواع اعاقات مختلفة

هكذا ، قدم كل من "توماسو نيغري" و"ليوناردو فاريالي"، وكلاهما معلّمان في فنون السيرك، عددا كبيرا من منهجيات وتقنيات التدريس.اذ تحت إشرافهم الدقيق، استكشف المشاركون أهمية خلق بيئة جذابة ومسلية وآمنة، أين يكتسب المتعلمون الثقة للمشاركة دون الخوف من الحكم عليهم. كان من الضروري توفير مساحة متسامحة بعيدة عن الأحكام المُسبقة أين يمكن للمشاركين التعبير عن أنفسهم والإبداع وتطوير قدراتهم. تم تسليط الضوء على العمل المشترك والتعاون بين المتعلمين والمعلمين كركائز أساسية لتنفيذ هذه الأنشطة بنجاح. ففعلا، عزز اختصاصيو التوعية كفاءاتهم من خلال نهج يركز على المتعلم ويعتمد على أسس العمل الجماعي والإدماج والتقدم والتكيّف والتواصل

كانت المواد المستخدمة في الأنشطة ألعابا بهلوانية أو ألعاب توازن قليلة التكلفة وبسيطة ومعادة التدوير من العلب والمناديل وكرات التنس والعصي والبراميل والألواح الخشبية والدواسات. وبذلك، يمكن لمراكز إعادة التأهيل الحصول عليها واعتماد هذه التمارين في مناهجها الدراسية. علاوة على ذلك، يشهد استخدام هذه الأدوات على كيفية تحقيق الإبداع والابتكار في بيئتنا باستخدام أجسام موجودة من حولنا.

وكان من الممتع زيارة ما يقارب الثلاثين طالبا في مراكز إعادة تأهيل الأشخاص المصابين بالصمم والإعاقات الحركية والعقلية هذا التدريب. وكان الزوار اليافعين متحمسين وسعداء للمشاركة في الأنشطة المتنوعة التي صمّمها المعلّمون. وكان هذا ممكنا أيضًا بفضل التخطيط المسبق للدرس، والذي تمّ بفضله تم تحقيق التنظيم الجيد والمنهجية في العمل.

ومع نهاية التدريب، حقق المشاركون تطورا بارزا في تنظيم الجلسات وتكييفها وإدارتها بفضل التزامهم وتحفيزهم. اذ كان من المحفز تلقي تعليقاتهم الإيجابية ومشاهدة مشاركتهم وتفانيهم في عملهم.

تمّت يوم الثلاثاء بتاريخ ال 13 من شهر ابريل دعوة الأمينة العامّة للرابطة الأوروبية للديمقراطية المحليّة "أنتونيلّا فالموربيدا" صحبة ثلة من الخبراء الآخرين للمشاركة في جلسة استماع لجنة الوزراء بالمجلس الأوروبي. وتعدّ هذه الدعوة سابقة من نوعها اذ أنها المرة الأولى التي دعيت فيها منظمات المجتمع المدنيّ للحضور، ممّا أكسب هذه المشاركة أهمية خاصة في مسار ابلاغ صوت المواطنين على المستوى الأوروبيّ.

تمّت، تحت عنوان "الانتخابات خلال أزمة كوفيد19: دور منظّمة المجتمع المدنيّ" هيكلة هذا التبادل غير الرسمي لوجهات النظر وفق جولتين من الأسئلة. وقد كانت الأمينة العامة ل"ألدا" ضمن ممثلي منظمات المجتمع المدنيّ المدعوين منذ بداية المناقشة صحبة:

• السيّد "كين غودفري" المدير التنفيذي للشراكة الأوروبية للديمقراطية
• السيدة "تانيا هوليستين"، وهي كبيرة خبراء الانتخابات في مؤسسة "واستمنستر" للديمواقراطيّة
• السيدة "أنا روسو"، وهي كبيرة خبراء الانتخابات في "مكتب المؤسسات الديموقراطيّة وحقوق الإنسان" في وارسو.

انتهز خيراء ومختصون الفرصة، خلال جلسة لجنة "السؤال ألف"، لمشاركة معارفهم وتجاربهم بخصوص عمل منظمات المجتمع المدنيّ في ظل الأزمة الصحية الحالية. وأكثر من ذلك، ناقش المتحدثون كيفية تمكن منظمات المجتمع الدولي اجمالا من التواصل مع الجماهيرِ مع مراعاة تلاؤم أساليبهم مع المناخ العام. بالإضافة إلى ذلك، ناقش الخبراء كيفية تسيير عملية الانتخاب لضمان مدّ المقترع بالمعلومة وتثقيفه حولها مع التنسيق الإعلاميّ الكافي.

كما تمّ تخصيص الجزء الثاني من الحصّة للجنة "السؤال باء" والتي بحثت في ما إذا عزّز وباء "كوفيد 19" من استخدام التكنولوجيا الحديثة في كلّ من تسيير عمليات الانتخاب وحملات نشر الوعي. إضافة إلى ذلك، ناقش المتحدثون كلّا من إيجابيات ومخاطر الوسائل التكنولوجية كالتسجيل والانتخاب عن بعد وعملية فرز الأصوات.

وفي الختام، تمّ التشديد، كما ذكر في الملاحظات الختامية، على إتمام منظمات المجتمع المدنيّ دورها على نحو "محايد ونزيه"، خصوصا في ما يتعلق بتعزيز "الثقة في العمليات الانتخابيّة." إضافة إلى ذلك، تمّت الإشارة إلى كيفية لعب منظمات المجتمع المدني، إلى جانب السلط المعنية، دورا هاما في ضمان تسيير" عمليّات انتخابية ناجعة وموثوقة خاضعة للمقاييس الدوليةّ"

وتبدي "ألدا" حماسها للثبات على التزامها على كلّ من المستويين المحلي والعالمي لدعم الديموقراطية ومشاركة المواطنين بالإضافة إلى ترحيبها ودعمها لهكذا مبادرة تؤسس للتعاون بين منظمات المجتمع المدني والمؤسسات

***

روابط مفيدة:

اقرأالخطاب أنتونيلا فالموربيدا

للاطلاع أكثر على الملاحظات الختامية، يرجى الضغط على هذا الرابط:

لمزيد التعرّف على المتحدثين، الرجاء زيارة:

عقدت في التاسع والعشرين من مارس الماضي جلسة افتراضية عبر الاتصال بالفيديو تحت عنوان "منصة الفاعلين الأوروبيين لإستراتيجيا الابتكار والحوكمة الرشيد على المستوى المحلي" من تنظيم المجلس الأوروبي قصد مراجعة حالة الديمقراطية والحوكمة في الدول الجدد الأعضاء بالمجلس الأوروبيّ. تم إجراء مثل هذا التقييم وفقًا ل"لمرجع الأوروبي للتميز في الحوكمة" والمبادئ الاثني عشر للحوكمة الرشيدة.

تعد مشاركة الأعضاء والمشاركة النشطة حجر الزاوية في عمل ALDA وأساس قوتنا وقيمتنا المضافة. 

وليسَ هذا مجرد نهج عمليّ أو نظري، ولكنّه أيضا جملة إجراءات ملموسة اتخذتها الجمعية التي يتم إعادة بعث وتجديد حياتها الديمقراطية وتجديدها لكلّ أربع سنوات بالتزامن مع تعيين مجلس إدارة جديد ل"ألدا" وهو ما من شأنه أن يكون أولى الخطوات نحو إعادة تفعيل مجموعات عمل "ألدا" الجديدة. وكما يشيرُ مخططنا الإستراتيجي، فإن أهمية مشاركة وتبادل المعرفة والخبرة مع المهنيين شديدة الوضوح، فضلا عن أهمية تعزيز الحياة الديمقراطية والتشاركية لجمعيتنا.

As you can read in our Strategic Plan the importance of sharing and exchanging knowledge and expertise with professionals is crystal clear, as well as the importance of boosting the democratic and participatory life of our association.

وبالتالي، فإن النية من وراء ذلك تتمثل في تأسيس "سبع مجموعات" عمل تحرص على التركيز في مجالات اهتمام "ألدا" وأعضائها، كما هو موضّح أدناه:

1. الديموقراطيّة والتنميّة المحليّة
2. تنسيق الفعاليات
3. الرقمنة
4. التعاون بين منظمات المجتمع المدنيّ والقطاع الخاصّ
5. الشراكة الشرقية / تعاون روسيا وآسيا الوسطى:
6. التعاون بين جنوب أوروبا وشرق أوروبا
7. التعاون بين الشرق الأوسط وأفريقا وتركيا.

وأكثر من ذلك، سيتم تنشيط ودعم كل مجموعة ودعمها من قبل أحد الموظفين، وسيترأسها مجلس إدارة أو عضو مجلس استشاري معيّن في تلك المنطقة بالذات وعضو راغب في المشاركة فيها. ويتمثل الهدف من ذلك في التأسيس لتبادل مثمر ("رقمي" في معظم الأحيان) مع ضمان التعاون داخل طاقم "ألدا" وضمن الأعضاء لتحويل المجالات السبع إلى لقاءات واجتماعات وبالطبع إلى تبادل آراء وتعاون ومشاريع وخبرات في هذا الصدد.

كيف تنضم؟ إذا كنت عضوا حاليا في "ألدا" وترغب في المشاركة، فلا تتردد في ملء هذا النموذج المصمم خصيصًا لك! وإلى جانب ذلك، سيتم تضمين هذه الفرصة أيضا في نموذج الطلب للأعضاء الجدد.

قدّم مطلبكَ بحلول الخامس عشر من ماي، 2021 ملاحظة:إن كنت لا تزال مهتما بالانضمام إلى مجموعات عمل "ألدا"، يمكنك التواصل معنا بعد فوات آخر الآجال عبر البريد الالكتروني: membership@alda-europe.eu

عُقد TEAM4TEAM, which stands for Turkish-European Active Movements for Training, Exchange, Action and Mobility project is a Civil Society Exchange project that aims to support exchange between civil society in Turkey and Europe on media and active citizenship. It will be divided in 3 main phases throughout the year: an online school, an exchange period and a spring school. 

•  Online school (May-June 2021). In this 8 modules program you will  be able to learn and explore important tools, methods, processes and potentials of media and active citizenship. 
• Exchange period of 6 months (August 2021-January 2022). 6 CSO’s representatives from Turkey and Europe will be selected to partner with each other in order to engage in activities like online job shadowing, organise an in-presence study, and much more!
• Spring school in Barcelona (February/March 2022). This will be an opportunity to deepen the previous knowledge and reflect on the youth’s participation in the media and citizenship field.

Be aware of the application deadline on April 30th!

The project has ألدا و MEDAR as main partners, Bilgi University و MitOst as managers and finally the Civil Society Exchange و Mercator Stiftung as the donors.

Further information on requirements, selection process and online school’s programme can be found on the call هنا.

ALDA joins the Earth Day 2021 as a partner! Within the LIFE Metro Adapt project we will celebrate the Earth Day with the exclusive screening of the theatre performance “Pale Blue Dot” with the participation of the director and actor Andrea Brunello and the theater company Arditodesio.

On April 22nd, a month and a day after the spring equinox, the world celebrates the Earth Day, the largest environmental event that represents an extra opportunity to remind ourselves about the importance of protecting the planet, providing insights and essential information on the most urgent environmental issues such as global warming, deforestation, extreme weather events, air pollution. This year’s theme is “Restore Our Earth”, which “focuses on natural processes, emerging green technologies, and innovative thinking that can restore the world’s ecosystems. In this way, the theme rejects the notion that mitigation or adaptation are the only ways to address climate change. It is up to each and every one of us to Restore Our Earth not just because we care about the natural world, but because we live on it. We all need a healthy Earth to support our jobs, livelihoods, health & survival, and happiness. A healthy planet is not an option — it is a necessity”.

اجتمع أكثر من 1 billion people in 192 countries join the Earth Day activities each year, with thousands of events organized both online and in presence. The Metro Adapt project, funded by the LIFE programme of the European Union, joins this initiative in collaboration with the theater company Arditodesio, projecting a unique and moving theater show “Pale Blue Dot” which aims to inform and create awareness on climate change.

This incredible initiative aims to explain the risks associated with climate change (e.g. extreme weather events, flooding, thermal anomalies, etc.) and the urgent need to regenerate urban areas that are increasingly affected by the extreme weather phenomena.

The story tells of the space probe Voyager 1 whose destiny entwines with that of its suicidal creator, that of his dreamer son and that of the Planet Earth. As the spacecraft gets farther away from the solar system, everything falls into perspective, it becomes painfully clear that our little Pale Blue Dot, the Earth, is the most precious spaceship and it needs to be protected with no hesitation and no compromise. What will happen?

The show aims to question each one of us on our duty to protect the planet, and wonders if we are really ready to do so.

The show will be broadcasted Legambiente Youtube Platform و Metro Adapt Facebook page.

• Duration: 80 min
• The play is by and with Andrea Brunello.
• Directed by Christian Di Domenico.
• Music by Enrico Merlin.
• Promoted within the LIFE Metro Adapt Project

Registration is mandatory at this link: https://bit.ly/39y93Tj

Watch the trailer: https://www.youtube.com/watch?v=7XlAarfwEVE

Re-conceptualising  tourism can be a solution for improving the sector while promoting the local economy and sustainable development. In this regard, the Co.Co.Tour project is doing a great job on safeguarding and promoting smart inclusive and sustainable growth of the Coastal Communities in the Mediterranean. 

In this purpose they have been working on the implementation of a common strategy based on community participation in the target areas. The establishment of a cross border المتحف البيئي network has allowed the creation of a tourist package, the design of a smartphone application for visitors, and the improvement of the accessibility and participation of local workers and communities. This project represents a new phase of tourism in the region, which has already been proven to be a success in the cities of Himara (Albany), Herceg Novi (Montenegro) and Tricase (Italy), Corfu (Greece) and Messolonghi (Greece).

Co.Co. Tour has great potential to continue changing the tourism model in the entire Mediterranean region. By taking into account the specificities of rural hinterlands of the coastal communities, the project can provide matching resources for the potential applicants to the program. Local authorities have already recognized the importance of the implementation of the eco-museums model to support the sustainable development of tourism in the region. 

Within the PANORAMED initiative, a governance platform that supports the process of strengthening and developing multilateral cooperation frameworks in the Mediterranean region, the Co.Co.Tour project has been considered as the ideal example of how tourism can be transformed and developed in a sustainable way. Furthermore, benefiting from the above-mentioned initiative, the project is able to keep working on creating new opportunities and developing solutions to common challenges in the area. 

More information on:
LDA Nikšić
PANORAMED – Interreg 
Our previous news on Co.Co Tour